امتحان التفسير للثانوى الأزهرى2015 المسرب اليوم بإجاباته
قوله تعالى : خلق الإنسان لما ذكر سبحانه خلق العالم الكبير من السماء والأرض ، وما فيهما من الدلالات على وحدانيته وقدرته ذكر خلق العالم الصغير فقال : خلق الإنسان باتفاق من أهل التأويل يعني آدم .
من صلصال كالفخار الصلصال الطين اليابس الذي [ ص: 147 ] يسمع له صلصلة ، شبهه بالفخار الذي طبخ . وقيل : هو طين خلط برمل . وقيل : هو الطين المنتن - من صل اللحم وأصل - إذا أنتن ، وقد مضى في ( الحجر ) . وقال هنا : من صلصال كالفخار ، وقال هناك : من صلصال من حمإ مسنون ، وقال : إنا خلقناهم من طين لازب ، وقال : كمثل آدم خلقه من تراب وذلك متفق المعنى ، وذلك أنه أخذ من تراب الأرض فعجنه فصار طينا ، ثم انتقل فصار كالحمإ المسنون ، ثم انتقل فصار صلصالا كالفخار .
باقى اجابة التالت
حميم ان :ماء حار قد انتهى حره اى يعاقب عليهم بين التصلية بالنار وبين شرب الحميم
فبأى الاء ربكما تكذبان اى ف الجنتين
والقرات الاخرى :سيفرغ حمزة وعلى
معنى الثقلان :الجن والانس وسميا بذلك لانهما ثقلا الارض
حميم ان :ماء حار قد انتهى حره اى يعاقب عليهم بين التصلية بالنار وبين شرب الحميم
فبأى الاء ربكما تكذبان اى ف الجنتين
والقرات الاخرى :سيفرغ حمزة وعلى
معنى الثقلان :الجن والانس وسميا بذلك لانهما ثقلا الارض
اجابة السؤال التالت سورة الرحمن
خلق الانسان من صلصال :اى من طين يابس له صلصة
كالفخار :اى الطين المطبوخ بالنار وهو الخزف
ولا اختلاف فى هذا وفى قوله (من حما مسنون .من طين لازب .من تراب )وذلك لاتفاقهما معنى :لانه يفيد انه خلقه من تراب ثم جعله طينا ثم حمأ مسنون ثم صلصالا
خلق الانسان من صلصال :اى من طين يابس له صلصة
كالفخار :اى الطين المطبوخ بالنار وهو الخزف
ولا اختلاف فى هذا وفى قوله (من حما مسنون .من طين لازب .من تراب )وذلك لاتفاقهما معنى :لانه يفيد انه خلقه من تراب ثم جعله طينا ثم حمأ مسنون ثم صلصالا
الجان:ابا الجن وقيل هو ابليس
من مارج هو اللهب الصافى الذى لا دخان فيه وقيل :المختلط بسواد النار من مرج الشئ اذا اضطرب واختلط
من مارج هو اللهب الصافى الذى لا دخان فيه وقيل :المختلط بسواد النار من مرج الشئ اذا اضطرب واختلط
السؤال التالت
كيف توفق بين خلق الانسان من صلصال كالفخار
وما ورد في سور اخري من حما مسنون ومن طين لازب
والمراد بالجان والمارج
كيف توفق بين خلق الانسان من صلصال كالفخار
وما ورد في سور اخري من حما مسنون ومن طين لازب
والمراد بالجان والمارج
قوله تعالى : خلق الإنسان لما ذكر سبحانه خلق العالم الكبير من السماء والأرض ، وما فيهما من الدلالات على وحدانيته وقدرته ذكر خلق العالم الصغير فقال : خلق الإنسان باتفاق من أهل التأويل يعني آدم .
من صلصال كالفخار الصلصال الطين اليابس الذي [ ص: 147 ] يسمع له صلصلة ، شبهه بالفخار الذي طبخ . وقيل : هو طين خلط برمل . وقيل : هو الطين المنتن - من صل اللحم وأصل - إذا أنتن ، وقد مضى في ( الحجر ) . وقال هنا : من صلصال كالفخار ، وقال هناك : من صلصال من حمإ مسنون ، وقال : إنا خلقناهم من طين لازب ، وقال : كمثل آدم خلقه من تراب وذلك متفق المعنى ، وذلك أنه أخذ من تراب الأرض فعجنه فصار طينا ، ثم انتقل فصار كالحمإ المسنون ، ثم انتقل فصار صلصالا كالفخار .
سؤال سورة القمر
اقتربت الساعة :قربت القيامة
وانشق القمر :نصفين وقرئ وقد انشق اى اقتربت الساعة وقد حصل من ايات اقترابها ان القمر قد انشق كما تقول :اقبل الامير وقد جاء المبشر بقدومه
قال ابن مسعود عنه :رايت حراء بين فلقتى القمر
وقيل معناه : ينشق يوم القيامة
والجمهور على الاول وهو المروى فى الصحيحين ولا يقال لو انشق لما خفى على اهل الاقطار ولو ظهر عندهم لنقلوه متواترا لان الطباع جلبت على نشر العجائب
ويجاب عليهم
:بانه يجوز ان يحجبه الله عنهم بغيم
اقتربت الساعة :قربت القيامة
وانشق القمر :نصفين وقرئ وقد انشق اى اقتربت الساعة وقد حصل من ايات اقترابها ان القمر قد انشق كما تقول :اقبل الامير وقد جاء المبشر بقدومه
قال ابن مسعود عنه :رايت حراء بين فلقتى القمر
وقيل معناه : ينشق يوم القيامة
والجمهور على الاول وهو المروى فى الصحيحين ولا يقال لو انشق لما خفى على اهل الاقطار ولو ظهر عندهم لنقلوه متواترا لان الطباع جلبت على نشر العجائب
ويجاب عليهم
:بانه يجوز ان يحجبه الله عنهم بغيم
اجابة السؤال الاول (ب) #تفسير
موقع (يوم يدعون الى نار جهنم دعا ) :يبدل من قوله (يوم تمور )
والدع هو الدفع العنيف
كيفيتهكوذلك ان خزنة النار يغلون ايديهم الى اعناقهم ويجمعون نواصيهم الى اقدامهم ويدفعون الى النار دفعا على وجههم وزخا فى اقفيتهم
المراد باكتاب : القران ونكر لانه كتاب مخصوص من بين سائر الكتب
او اللوح المحفوظ او التوراة
نوع الواو فى (والطور_وكتب)
الواو فى والطور واو القسم
الواو فى وكتب واو العطف
موقع (يوم يدعون الى نار جهنم دعا ) :يبدل من قوله (يوم تمور )
والدع هو الدفع العنيف
كيفيتهكوذلك ان خزنة النار يغلون ايديهم الى اعناقهم ويجمعون نواصيهم الى اقدامهم ويدفعون الى النار دفعا على وجههم وزخا فى اقفيتهم
المراد باكتاب : القران ونكر لانه كتاب مخصوص من بين سائر الكتب
او اللوح المحفوظ او التوراة
نوع الواو فى (والطور_وكتب)
الواو فى والطور واو القسم
الواو فى وكتب واو العطف