recent
أخبار ساخنة

موضوع تعبير و" إذاعة مدرسية"عن رجال الشرطة بالعناصر



موضوع تعبير و" إذاعة مدرسية"عن رجال الشرطة بالعناصر


مدونة نهضة مصر التعليمية 



إن رجال الشرطة هم الذين جعلهم الله حماية لنا في أرضه، فهم الذين يسهرون على خدمتنا، ورعايتنا، وحمايتنا من أي مكروهاً، فهم رجال الأفعال الذين يضحون بأرواحهم من أجل محاربة الفساد، ومكافحة الإرهاب، فعلينا أن نوجه لهم الشكر والتقدير لأن بفضلهم بعد الله، لانتهت مصر منذ زمناً طويلاً بسبب الطغاة والفاسدون الذين عمل رجل الشرطة على تطهيرها منهم. 

عناصر موضوع تعبير عن رجال الشرطة 

مقدمة عن أهمية دور رجال الشرطة في الدولة. دور الشرطة في الحفاظ علي الوطن. 

دور الشرطة في خدمة الشعب. الشرطة في خدمة الشعب والوطن. واجبنا نحو رجال الشرطة. خاتمة عن رجال الشرطة. اقرأ أيضاً: 

رجال الشرطة في الدولة، إلى أنهم هم الأساس لتقوية عزيمة أي دولة، فهم البوابة الحديدية التي لا يستطيع أي دخيلا أن يفكر في العبور منها إلي الوطن، فرجال الشرطة منذ زمناً طويلاً وهم لهم الدور الرئيسي في كل الخطوات التي نخطوها نحو المستقبل الأمن، فهم الذين بفضلهم بعد الله، لظهرت الكثير من الكوارث في المجتمع، وسيتحول المجتمع إلى مجتمعاً عنصرياً دامياً، كل شخصاً سيصل إلى أهدافه بطريقته الخاصة، حتى وإن كانت بطريقة غير مشروعة، فهم أحد الطريق لتطبيق القانون، وجعل أي شخصا لا يكن فوق القانون، مهما كانت سلطته في المجتمع، زملائك شاهدوا أيضًا: موضوع تعبير عن سيناء أرض الفيروز موضوع تعبير عن النظام وإحترام القانون موضوع تعبير عن الأمن والأمان في مصر فلا توجد دولة تستطيع أن تكتمل أركانها بدون الركن الأساسي لها وهو ركن رجال الشرطة، الذي يحقق العدالة، والحرية، والمساواة في الوطن، لذلك فعلينا أن لا ننسى دورهم الذي شاهدناه لتحقيق الأمان، بالشكل الذي نراه الآن، فلقد مررنا بلحظات الخوف والرهبة عندما شعرناً أن رجال الشرطة سيختفون من حياتنا، ولن يقدمون لنا الحماية مرة أخرى، لذلك فعلى المواطنون تقديم كافة الواجبات نحو رجال الشرطة، وأن يقدم رجال الشرطة الحقوق الكاملة للمواطنين. دور الشرطة في الحفاظ على الوطن قد يتلخص دور الشرطة في الحفاظ على الوطن، على الكثير من الطرق، ففي أي مجتمع عربي أو حتى أجنبي، فنجد أن هذا المجتمع تتعدد أشكاله، فيوجد به ضابط الشرطة، الحرامي، العالم، والفاسد، رجال الأعمال والمستثمرين، والنصابين، ففي كل مجتمع يوجد الصالح والطالح، لذلك فدور رجال الشرطة هو إطاحة الأشخاص السيئة من المجتمع إلى مكاناً يليق بهم، حتى ينتعش المجتمع ويزدهر، فلن يتقدم مجتمعاً أي خطوة نحو الأمام إلا في حالة وجود موازنة بين تطوير المجتمع، والتخلص من الفاسدون في المجتمع، لذلك فيعتمد دور رجال الشرطة هنا على تقوية المجتمع بالعمل على التربص لكل شخص يفسد المجتمع بأي طريقة غير مشروعة، وملتوية بحثا عن الأموال، مهما كان الثمن، حتى وإن كان على حساب أرواح الآخرين، لذلك فهناك الكثير من الأدوار لرجال الشرطة حتى يقومون بالحفاظ على الوطن، فمنها الاهتمام بمحو الإرهابيون من مصر بشكل نهائي، كما أين تهبط تهريب المخدرات والأثآر إلي الخارج، حماية أطفالنا ونساءنا من التحرش بالعمل على وجود دوريات تحقق العقاب الشديد لأي متحرش يقوم بأي فعل غير أخلاقي لأي أنثي في الشارع، 

أن يأخذ كل شخصا له حق حقه، وينتهي عصر الوساطة، وعصر أبناء الأشخاص المهمين في المجتمع الذين هم فوق القانون، ولا يمكن أن يتم القبض على واحدا منهم، الحفاظ على حياة الأشخاص الفقراء الذين ليس لهم مأوى، وطرد أي شخصا يحاول أن يأكل حقا ليس له من تلك الفقراء، أن يتكاتفون مع الشعب لتحقيق عدالة حقيقية في المجتمع، وإيصال الحقوق إلي أصحابها، حتى ولو بعد حين. اقرأ أيضاً: موضوع تعبير عن نصر 6 اكتوبر بالعناصر والافكار دور الشرطة في خدمة الشعب الشرطة في خدمة الشعب والوطن هل للشعب مطالب يريد تحقيقها من الشرطة، من الأكيد إلا وقد حدث الكثير من التمرد علي رجال الشرطة، ففي مرحلة ما في وطننا مصر، حدثت ثورة علي الشرطة بل على النظام بأكمله، وكان السبب الذي جعل الملايين يقومون بالتمرد على الشرطة هو ظهور الفساد داخل رجال الشرطة ذاتها، فهل يعقل أن رجال العدالة لا يحققون العدالة، لذلك كثرت حالات الموت داخل السجون وأقسام الشرطة، زادت الجرائم الشنيعة والتي تؤدي إلي أختفاء الكثير من الأشخاص عند القبض عليهم يداعبا وبغير داعي، وحتى عندما حقق التمرد ذروته وحدثت الثورة المشهورة وهي ثورة الخامس والعشرون من يناير، والتي أطاحت بكم كبير من الفاسدون نحو حفرة الهلاك، فأنكشف القناع الذي كان هناك الكثير من رجال الشرطة قاموا بوضعه، ويوجد وراء ذلك القناع قهر وظلم لكثير من أبناء الوطن الشرفاء، الذين كان كل جريمتهم أنهم يحبون هذا الوطن، ويريدون تحقيق العدالة بداخله، لذلك ففي ذلك الوقت وجدنا أن ظهر رجالا شرطة شرفاء، فالمجتمع يوجد به الكثير من الشرفاء، وظهروا بشكلا ملحوظا أثناء الثورة وقاموا بحماية الكثير من المنازل والعائلات من أي شكلا من أشكال الجرائم التي انتشرت، بل هناك الكثير منهم ضحوا بأنفسهم من أجل ما وصلنا إليه حتى الآن من أمان، فرحمة الله على كل شريف من رجال الشرطة أطاح بنفسه من أجل الوطن وحبه له وتطبيق عدالة الله حقا به. واجبنا نحو رجال الشرطة مثلما تقوم رجال الشرطة بإعطاء حقوق المواطنين بشكلا كاملا، فيجب على المواطن أن يعطي لرجال الشرطة حقوقهم، فمن حق رجال الشرطة ألا يقوم أي شخص بالعمل على قتل رجال الشرطة، فهم مثلهم مثلنا بشراً، ليس لهم ذنب أن يقتلوا، لذلك على الإرهابيون والتكفيريون الذين يستهدفون قتل رجال الشرطة، أن يكن هناك وعي حقيقي بذلك الأمر، كما يوجد حقوق أخرى لرجال الشرطة، وهي تقديم خدمات لهم، وهي أن يتم تبليغهم بأي عنصر سيئ يوجد في المجتمع، حتى يتم التخلص من كافة الأشكال السيئة التي توجد في المجتمع، حتى نعمل على التخلص من كل مجرم يوجد بيننا، مما يجعل المجتمع يعيش فترة نقيه خالية من أي عنصر فاسد، ويتم تحقيق العدل وإنهاء مرحلة الظلم التي عاش بداخلها المجتمع فترة طويلة من الزمن، شاهد بها كل أشكال النهب والسرقة والقتل وكل تلك الأعمال كان يشاهدها المواطنون وكأنها شيئ مباح في مجتمعناً، بل كان الذي يتحدث وينطق بأي هفوة يتم التخلص منه بطريقة خفية لا نعرف عنها شيئا، فمن واجبنا نحو رجال الشرطة هي التعاون معهم وليس العمل على أن نكن ضدهم، فنحن وهم جزء أساسي، فلولانا فلن يجدون مواطنون يقوم بحمايتهم، ولولاهم فلن نجد رجال يقدمون لنا الحماية والرعاية في الوطن، أي أننا نكمل بعضنا البعض حتى نحقق منظومة مدنية متحضرة، ويترتب عليها مجتمعا فاضل ومدينة فاضلة. اقرأ أيضاً: موضوع تعبير عن اسباب حرب اكتوبر 1973 خاتمة عن رجال الشرطة إن رجال الشرطة هم أصحاب الفضل بعد الله، على المجتمع أن يصبح مجتمع خالي من العناصر المسيئة لأي نظاما، كما أنهم واحدة من أهم الأساسيات التي لا يمكن التخلي عنها في أي وطن، فبالرغم أن قد توجد بعض المناوشات والصدامات بين بعض المواطنون وبعض رجال الشرطة، إلا أن البعض الأخر يحمل راية السلام والأمان على عاتقيه ويقوم بكافة الطرق التي تعمل على حماية الوطن، حماية المجتمع، حماية الأطفال والكبار وتحقيق العدالة بشتى صورها. 



google-playkhamsatmostaqltradent